
رمت جثتها على الكرسي وهي تتألم من لسعات عقارب الساعة ، لم تكن مشغولة ، و ليست متبوعة بواجبات .أبحرت في قاموس كلماتها ، وهي تحاول أن تنسج قصة من خيالها ، تبصم فيها كل ما يراودها من احساس ضد المجتمع والانوثة التي كبلت كل طموحاتها .أولا عليها أن تبحث عن ...