
بلغة الصمت عبرت لهم أني أتذمر وأني لست على استعداد لايصال سذاجتي الغبية كغباء ذلك الرضيع الذي بات يتذمر من وضعه ويقول لم الناس تمشي وأنا لا أستطيع المشي ؟
. موقف لا يحسد عليه لا هو ولا كل من خاب ظنه باقتراب الفرج ، لذلك صمتت ، ولو تكلمت حينها أو تواصلت معهم لسمعوا...