الاثنين، 21 مارس 2016

أشلاء أعماقي

بيد أن البحث في المحركات الكونية لا يرتمي الى السلام الذعري من خبال تفكير المنطق اللامنطقي .....حتما هو ينبوع مشاعر جياشة ترتمي في احضان من لا يحتمل هراء الواقع والمستقبل معا ....وتبا لكل منطق يقيد الفكر والتفكير معا ..


أنا كاتب ولو مزجت العبارة بنكهة خيال لتغير المعنى الحقيقي والبعد الزمني لكل التصورات ولخضت أنا الكاتب تجربة عشاق الابداع بكل ماهيته وألوانه ولوحاته النفسية ولكنت الطبيب الذي يلجأ له البعيد والقريب من أجل العيش في قصة تكاد ترسم الخيال بحذافره حتى ولو كانت بسيطة ....

ليتني كنت كاتبا بالمعنى العميق للكلمة .....على كل هذا أرقى طموح وصل اليه عقلي الحالي ولازلت أبحث عن ألغاز الكتاب الناجحين ...لماذا هم ولست أنا ؟؟ألأنهم يتقنون فن القراءة ؟؟؟أنا أيضا أقرأ في بعض الاحيان ههههههه في بعض بعض الاحيان وغالبا لا يروق لي ما أقرأه فاضجر وأمل بسرعة ......أنا أعيش قصصا تستحق الكتابة لكنني لا أفعل

همسة :أشم رائحة عاصفة قادمة لذلك لجأت الى كتابة بعض الجمل هاهنا وهي لي وحدي

0 التعليقات:

إرسال تعليق