الثلاثاء، 1 مارس 2016

المسرح الجديد

حيث كنت أعتبر الكتابة هي حرية التعبير عن الرأي بلا أقلام حمراء تصححها وخصوصا لز كانت كتابة اليوميات وهكذا .....
في بداية الامر اعتليت مسرح مواقع التواصل الاجتماعي انثر هنا وهناك حبات من فكري علني أهبط من سماء الواقع ذات يوم لاقتات مما نترث سابقا ....لكن بدى الامر أشبه من تناول حبات الكوكايين الدقيقة جدا .....فما عاد الهدف كما كان وماعادت الكتابة تعني لي الكثير وأصبح الارتباط باراء الناس يخنق حروفي جدا جدا ....
كان اخر قرار هو الانفصال عن ذلك العالم الوهمي وبالفعل تمت العملية بنجاح ورغم ذلك لازالت حياتي مستمرة بشكل رائع جدا عكس ما كان يخيل الي قبل أن أفعل ....كما أن يومياتي تستحق مني التفاتات كثيرة جدا لذلك عدت الى هنا وفي صمت سأحدثني عما أفعله كل يوم ...عن تطبيقات مشاريع حينية أبدئها بجرعات أمل كبيرة جدا ...أنصدم بحجرات عثرات كثيرة فأسقط وأنهض على الفور ولازلت في سلسلة تخبطاتي وسأستمر ولن أخبر أحدا عن تواجدي هاهنا لكي أنال حظي من الحرية والعفوية المطلقة ....كفاااااني قيووودا

0 التعليقات:

إرسال تعليق